أغلقت صفحتي الأخيره
أغلقت معها عيني الناعستين من كثر سهري
لكن
ماأن لبثت عدة ثوآآني حتى وجدت نفسي قد أغرقت عيني بالدموع
لتتحرر دمعه مكبوته
وكأنها تصرخ تريد الحيآآة من جديد
عدت مره أخرى لأفتح أوراقي
فتوقفت عند كلماته عن شوقه وحنينه
وهمسااته لي بين الحين والأخر
لأجد نفسي قد غفيت وأنا أضم حروفه قبل ضمي لأوراقي
بأناملي "
وليفـ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق